يرى اليهود انه اذا تأكدوا من ان هذه البقرة هى فعلا البقرة المرجوة يجب عليهم هدم المسجد
الأقصى لبناء الهيكل وتساعد الحكومة فى التحضير لهذا اليوم وتهيئة العالم الإسلامي للقبول بان يبنى هيكل اليهود
وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الأقصى ثانيا ولكن ليس على نفس الجبل.
. جبل الهيكل كما يسمونه.. هذا إذا كانت هناك ردة فعل للمسلمين
تكون على مستوى الحدث والمصيبة
ويقول اليهود ان المسجد لن يهدم علانية ولكن عن طريق زلزال أو بسبب الحفريات وعمليات
الترميم التي يقوم بها المسلمين او عن طريقة خبيثة سرية ومخفية
وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى الآن شديدة جدا
و دعائم و أعمدة المسجد الأقصى أصبحت كالشيخ الهرم الذي قد يسقط لا قدر الله في أي وقت
وطبعا لهذه الخطوات فقط تم تجهيز كل ما يلزم تنفيذا كما يعتقد اليهود في كتابهم التوراة المحرف و المزور
تعالى الله عم يصفون
المعول الفضي الذي سيستخدم في رفع رماد البقرة الحمراء بعد حرقها
إناء الطهارة للبقرة أعلانا ببدء مراسم التطهير
الشكل النهائي للهيكل
منقول
__________________ بس كده
مع تحيات الكينج محمود