وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحاخامين على طريقة التطهير والذبح
والحرق لبقرتهم و قاموا بتصميم الهيكل الذي سيبنونه على أنقاض المسجد الأقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية أذ مع بلوغ البقرة تبين أن بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم ينفى أن تكون هذه البقرة هى المقصودة
اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل
لمشاهدة العلامات السوداء التي ظهرت في البقرة
يؤمن معظم اليهود إن الدخول إلى منطقة جبل الهيكل (المسجد الأقصى)
يعد خطيئة كبرى بدون التطهير و الذي سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء
التى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة
ومعظم اليهود الذين يعيشون فى فلسطين يعتبرون ان بناء الهيكل يعجل بقدوم
ملك اليهود المنتظر
مرة أخرى وبقرة حمراء أخرى تظهر في الأراضي الفلسطينية المحتلة
حاليا وهي محاطة بسرية كاملة وبرعاية كاملة وهناك معلومات تتسرب
انه تم استخدام الجينات الوراثية بشكل خبيث وماكر
كما عودنا اليهود في العبث في خلق هذه البقرة
من حيث لون وصفات ما يطلبونه للأستعجال بتنفيذ مخططهم